HOW الابتزاز العاطفي CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How الابتزاز العاطفي can Save You Time, Stress, and Money.

How الابتزاز العاطفي can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



بعض الأفراد يستخدمون الابتزاز العاطفي كأداة لتحقيق أهدافهم الشخصية. سواء كان ذلك للحصول على امتيازات، أو مكاسب مادية، أو تلبية رغباتهم الشخصية، يعتبر الابتزاز وسيلة للتأثير على الآخرين لتحقيق هذه المكاسب

إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.

التعذيب - المعذبون هم أكثر المبتزين مكرًا، فهم لا يقدمون شيئًا عن طيب خاطر.

قانون الايجارات القديم والحالات التي يتطلب من المستأجر إخلاء العقار

لذا ارسم حدودك بشكل صريح ومباشر وبحزم أمام الجميع وبخاصة من تشعر بأنه يبتزك، فوضع الحدود يمثل السحر لمثل تلك العلاقات، فيصيح في وجه المتلاعب بأن كل السلوك الذي تفعله غير مقبول بالمرة، وأنك لن تحيا كأداة في يده، وحينها ستتفاجئ من ارتباك المبتز، وسيعرف أنك لن تعيش في الأسر طويلًا.

يمكن أن يكون الابتزاز العاطفي ممارسة خطيرة أحيانا، حتى لو لم تتضمن مشاحنات جسدية أو أشكال أكثر "وضوحا" من الإساءة. 

 ومن الطرق اللائقة كي تتعامل مع هذا النوع من الابتزاز، يجب أن تكون رجل قانون، بمعنى إنسان يدرك ما له و ما عليه وسط محيطه نور العملي.

عشرات التهديدات التي تبدأ بطلب وتنتهي بتهديد، ويجب بالطبع الاستجابة للطلب بالإيجاب حتى لا يتم تنفيذ التهديد، لم تُخاطر نورهان ولو مرة واحدة بعدم التنفيذ.

البكاء الحقيقي هو حالة ضعف يمكن ان  نصل إليها جميعا نتيجة تراكمات، قهر، غضب، خسارة، إحباط .. ولا يكون بضغطة زر مثل البكاء المصطنع.

قد يتفاجأ ضحايا الابتزاز مما يمكن أن يحدث عند وضع حدود جديدة. يجب أن تصبح الرسائل الواضحة للطرف الآخر هي أن السلوك السابق لم يعد مقبولا.

التأكيد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بتحقيق كافة الطلبات التي يطلبها الشخص الأخر، وتعتبر هذه طريقة لسهولة التحكم بالشخص الأخر.

هل شعرت يومًا أن أحد المقربين يتلاعب بك، يستخدم مشاعرك ومخاوفك ليجعلك تنفذ ما يرغب فيه، إنها لعبة نفسية مؤلمة، يُعرفها العلماء بمسمى الابتزاز العاطفي، تُرى ما هو تعريف الابتزاز العاطفي؟، وكيف تكتشف انك تتعرض له؟، ما هي علاماته؟، هذا ما سنتعرف عليه في مقالنا هذا.

كأن تخاف الضحية من فقدان الشخص المُبتَز، أو من نوبة غضبه، أو عقابه؛ فترضخ لأوامره.

تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية

Report this page